بعد ما مر علي في الأسبوع الماضي من تجارب في خلال ثورة مصر الشعبية الجديدة والتي انتهت بانتصار الإرادة الشعبية لأغلبية الشعب المصري وإسقاط نظام الحكم بمساعدة جيش مصر العظيم أشعر أني أريد أن أقدم نصيحة لنفسي وربما لنا جميعا....وهي عشر نقاط نقرؤها جميعا
1-لايجب الحكم على الأمور الجادة بعاطفة ولو كانت عاطفة الدين
2-لاتنتصر الشريعة بالسياسة وإنما تنتصر السياسة بالشريعة
3-لاتستمع للقضية من جانب واحد وخاصة إذا كان الجانب جانب الدين لما قد تقع فيه من ضيق أفق وتحيز
4-دستور بلدك يجب أن توافق أو ترفض توثيقه بعد تحليل قوي لكل بنوده من رجال قانون وليس لمجرد مادة فيه أو مادتين
5-لاتسلم وطنك مصر الغالية ليد ليست أهلا لها وإنما دعمك لمن يحبها وحدها بعد الله ورسوله دون أي انتماءات أخرى غير الجنسية المصرية
6-لاتسلم حكم مصر لأي إنسان بدون دراسة شخصيته من حيث القوة والضعف ومن حيث الرؤية السياسية والبرنامج الانتخابي ولاتستمع لأنصاره وإنما في تحليلك استمع لمحايدين
7-الجيش المصري العملاق حامي حمى الوطن لايهان ولايخون فلاتساعد في إفقاد ثقة الشعب فيه
8-دور المؤسسات الدينية الدعم الاجتماعي الديني للشعب وهو بذلك دوره السياسي أكثر أهمية من ظهوره المباشر في النزاعات السياسية
9-مصر دولة مدنية تضم الكثير من الطوائف لهذا فلا يجب إهمال مطالب أي طائفة أو الاستهانة بها لمجرد أنها تنتمي لنفس طائفة الحكم إلا إذا تسبب الأمر في إحداث شغب فهنا تفقد المطالب شرعيتها
10-الله وحده من يحاسب الناس فلا تكقير ولاتشكيك ولاتخوين في الدين لمجرد اختلاف سياسي وإلا يعد ذلك تعصبا دينيا غير مقبول
1-لايجب الحكم على الأمور الجادة بعاطفة ولو كانت عاطفة الدين
2-لاتنتصر الشريعة بالسياسة وإنما تنتصر السياسة بالشريعة
3-لاتستمع للقضية من جانب واحد وخاصة إذا كان الجانب جانب الدين لما قد تقع فيه من ضيق أفق وتحيز
4-دستور بلدك يجب أن توافق أو ترفض توثيقه بعد تحليل قوي لكل بنوده من رجال قانون وليس لمجرد مادة فيه أو مادتين
5-لاتسلم وطنك مصر الغالية ليد ليست أهلا لها وإنما دعمك لمن يحبها وحدها بعد الله ورسوله دون أي انتماءات أخرى غير الجنسية المصرية
6-لاتسلم حكم مصر لأي إنسان بدون دراسة شخصيته من حيث القوة والضعف ومن حيث الرؤية السياسية والبرنامج الانتخابي ولاتستمع لأنصاره وإنما في تحليلك استمع لمحايدين
7-الجيش المصري العملاق حامي حمى الوطن لايهان ولايخون فلاتساعد في إفقاد ثقة الشعب فيه
8-دور المؤسسات الدينية الدعم الاجتماعي الديني للشعب وهو بذلك دوره السياسي أكثر أهمية من ظهوره المباشر في النزاعات السياسية
9-مصر دولة مدنية تضم الكثير من الطوائف لهذا فلا يجب إهمال مطالب أي طائفة أو الاستهانة بها لمجرد أنها تنتمي لنفس طائفة الحكم إلا إذا تسبب الأمر في إحداث شغب فهنا تفقد المطالب شرعيتها
10-الله وحده من يحاسب الناس فلا تكقير ولاتشكيك ولاتخوين في الدين لمجرد اختلاف سياسي وإلا يعد ذلك تعصبا دينيا غير مقبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق